الجمل |
رام الله - دنيا الوطن
إن القرآن الكريم هو الكتاب الوحيد الذى تشرفت الأرض بما فيها بنزوله إليها لأنه كتاب الله، الكتاب الوحيد الذى يضم خيرى الدنيا والأخرة لما يحويه من التعاليم والأوامر الإلهية والتى تعمل بمثابة الخريطة التى توضح لكل منا طريقة إلى الله من خلال العبر والقصص القرآنى كما قال تعالى: {نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ}.. [يوسف : 3].
فالقصص القرآن هي القصص التي أخبر بها الله في القرآن عن أحوال الأمم الماضية، والنبوات السابقة، والحوادث الواقعة ، وقد اشتمل القرآن على كثير من وقائع الماضي، وتاريخ الأمم، وتتبع آثار كل قوم، وحكى عنهم صورة ناطقة لما كانوا عليه وذلك لقوة تأثيرها في إصلاح القلوب والأعمال والأخلاق.
فلنا اليوم وقفة مع أحد القصص القرآنى والتى حكت لنا قصة حيوان كان للإنسان معه موقف من خلال هذه الآية الكريمة التى تحكى قصة "ناقــة صالح" وهو الحيوان الذى قتله الإنسان فى القرآن الكريم كما جاء فى قاله تعالى : {قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِن قَوْمِهِ لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِمَنْ آمَنَ مِنْهُمْ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ صَالِحًا مُّرْسَلٌ مِّن رَّبِّهِ ۚ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُونَ * قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا بِالَّذِي آمَنتُم بِهِ كَافِرُونَ * فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَقَالُوا يَا صَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ}.. [الأعراف - 75 : 77].
إن القرآن الكريم هو الكتاب الوحيد الذى تشرفت الأرض بما فيها بنزوله إليها لأنه كتاب الله، الكتاب الوحيد الذى يضم خيرى الدنيا والأخرة لما يحويه من التعاليم والأوامر الإلهية والتى تعمل بمثابة الخريطة التى توضح لكل منا طريقة إلى الله من خلال العبر والقصص القرآنى كما قال تعالى: {نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ}.. [يوسف : 3].
فالقصص القرآن هي القصص التي أخبر بها الله في القرآن عن أحوال الأمم الماضية، والنبوات السابقة، والحوادث الواقعة ، وقد اشتمل القرآن على كثير من وقائع الماضي، وتاريخ الأمم، وتتبع آثار كل قوم، وحكى عنهم صورة ناطقة لما كانوا عليه وذلك لقوة تأثيرها في إصلاح القلوب والأعمال والأخلاق.
فلنا اليوم وقفة مع أحد القصص القرآنى والتى حكت لنا قصة حيوان كان للإنسان معه موقف من خلال هذه الآية الكريمة التى تحكى قصة "ناقــة صالح" وهو الحيوان الذى قتله الإنسان فى القرآن الكريم كما جاء فى قاله تعالى : {قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِن قَوْمِهِ لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِمَنْ آمَنَ مِنْهُمْ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ صَالِحًا مُّرْسَلٌ مِّن رَّبِّهِ ۚ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُونَ * قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا بِالَّذِي آمَنتُم بِهِ كَافِرُونَ * فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَقَالُوا يَا صَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ}.. [الأعراف - 75 : 77].
Follow us: @alwatanvoice on Twitter | alwatanvoice on Facebook
إرسال تعليق