رصد علماء الفلك ثقبا هائلا على سطح الشمس، والتى تسبب فى ظاهرة الشفق التى شهدها كوكب الأرض فى وقت سابق من هذا الشهر، وتم ملاحظة هذه الظاهرة لأول مرة فى صور الأشعة السينية التى التقطها رواد الفضاء على متن محطة الفضاء سكاى لاب فى الفترة بين عامى 1973 و 1974. تفاصيل الظاهرة ووفقا للموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية تظهر الصور رقعة واسعة سوداء على سطح الشمس، والتى تحدث فى المنطقة بعد فشل الحقل المغناطيسى للتراجع إلى سطح الشمس، وبدلًا من ذلك ترسل مادة إكليلية، فالثقوب الإكليلية هى سمة للشمس، على الرغم من أنها تظهر فى أماكن مختلفة وخاصة بالقرب من القطبين وبمزيد من التردد فى أوقات مختلفة من دورة نشاط الشمس. وقالت ناسا "الثقوب الإكليلية" هى مناطق مفتوحة مغناطيسيا، والتى تظهر مظلمة عندما ينظر إليها، وفى بعض الأحيان يمكن للرياح الشمسية أن تولد الشفق فى مناطق خطوط العرض العليا على الأرض. خطرها على الأرض أكد العلماء أن هذا الثقب آثاره غير ضارة، لكن فى بعض الحالات قد يتسبب فى تعطيل الاتصالات اللاسلكية والبث الإذاعى على ارتفاعات عالية بشكل مؤقت.
رصد علماء الفلك ثقبا هائلا على سطح الشمس، والتى تسبب فى ظاهرة الشفق التى شهدها كوكب الأرض فى وقت سابق من هذا الشهر، وتم ملاحظة هذه الظاهرة لأول مرة فى صور الأشعة السينية التى التقطها رواد الفضاء على متن محطة الفضاء سكاى لاب فى الفترة بين عامى 1973 و 1974. تفاصيل الظاهرة ووفقا للموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية تظهر الصور رقعة واسعة سوداء على سطح الشمس، والتى تحدث فى المنطقة بعد فشل الحقل المغناطيسى للتراجع إلى سطح الشمس، وبدلًا من ذلك ترسل مادة إكليلية، فالثقوب الإكليلية هى سمة للشمس، على الرغم من أنها تظهر فى أماكن مختلفة وخاصة بالقرب من القطبين وبمزيد من التردد فى أوقات مختلفة من دورة نشاط الشمس. وقالت ناسا "الثقوب الإكليلية" هى مناطق مفتوحة مغناطيسيا، والتى تظهر مظلمة عندما ينظر إليها، وفى بعض الأحيان يمكن للرياح الشمسية أن تولد الشفق فى مناطق خطوط العرض العليا على الأرض. خطرها على الأرض أكد العلماء أن هذا الثقب آثاره غير ضارة، لكن فى بعض الحالات قد يتسبب فى تعطيل الاتصالات اللاسلكية والبث الإذاعى على ارتفاعات عالية بشكل مؤقت.
إرسال تعليق