!! توبا .. لينصلحوا
أحبائي في الله كم منا يتساءل عن سبب عدم التزام أبنائه أو أحدهم ؟!!
كم منا يتحسر على لحظات فاتت من عمره ولم ير إنتاجاً لمن يحبه!!
كم منا يرى ابنه يحيد عن نهجه ودربه دون أن يقوي على رده ؟
كم منا يرى أبناء غيره في حال طيب وأبناءه على حال .. ؟
كم وكم من التساؤلات تحير الكثيرين وقد لا نجد لها تفسيراً إلا .. أن الله عز وجل هو الهادي.. وقد دفعنا إلى التوكل عليه حتى نصل إلى مبتغانا وهدفنا.
هل سألت نفسك إذا كنت على قدر من الالتزام المطلوب منك ؟
هل سالت نفسك إذا كنت أديت الواجبات المطلوبة منك ؟
هل أديت فريضة الحج وأنت مستطيع ؟
هل وهل ..
أظن بأن الأمر واضح .. قد يكون سبب انحراف الأبناء عن الطريق الذي رسمته لهم نابعاً منك أنت.
نعم أنت .. أيها الأب .. أيتها الأم ..
الله سبحانه وتعالى، ضرب لنا مثلاً في قصة غلامي الجدار، عندما بعث الله عز وجل نبيه موسى عليه الصلاة والسلام مع الرجل الصالح حتى يقيما للوالدين الجدار حفاظاً على كنزهما والسب هو صلاح أبويهما..
وقد يكون فساد الأبناء، ضياعهم، انحرافهم، وعدم التزامهم، سببه الأساسي غيابنا عن الرسالة الأصلية التي قال الله عز وجل عنها في كتابه : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ).
هل فهمت الرسالة ؟!
نعم ... فهمت !
إذاً ماذا تنتظر .. بادر حالاً إلى :
1- الاستغفار والتوبة بشروطها.
2- رد الحقوق إلى أصحابها.
3- ترك الربا والبنوك الربوية.
4- الاستشارة والاستخارة.
5- إقامة الواجبات الشرعية.
6- مجالسة الأبناء ومصارحتهم وعقد صلح معهم.
7- مشاركتهم نشاطاتهم وتكون القدوة الصالحة لهم.
8- البحث عن الصحبة الطيبة لك ولهم .
9- كثرة الدعاء على الله عز وجل أن يهديك ويهديهم ويسترك ويسترهم .
أحبائي في الله كم منا يتساءل عن سبب عدم التزام أبنائه أو أحدهم ؟!!
كم منا يتحسر على لحظات فاتت من عمره ولم ير إنتاجاً لمن يحبه!!
كم منا يرى ابنه يحيد عن نهجه ودربه دون أن يقوي على رده ؟
كم منا يرى أبناء غيره في حال طيب وأبناءه على حال .. ؟
كم وكم من التساؤلات تحير الكثيرين وقد لا نجد لها تفسيراً إلا .. أن الله عز وجل هو الهادي.. وقد دفعنا إلى التوكل عليه حتى نصل إلى مبتغانا وهدفنا.
هل سألت نفسك إذا كنت على قدر من الالتزام المطلوب منك ؟
هل سالت نفسك إذا كنت أديت الواجبات المطلوبة منك ؟
هل أديت فريضة الحج وأنت مستطيع ؟
هل وهل ..
أظن بأن الأمر واضح .. قد يكون سبب انحراف الأبناء عن الطريق الذي رسمته لهم نابعاً منك أنت.
نعم أنت .. أيها الأب .. أيتها الأم ..
الله سبحانه وتعالى، ضرب لنا مثلاً في قصة غلامي الجدار، عندما بعث الله عز وجل نبيه موسى عليه الصلاة والسلام مع الرجل الصالح حتى يقيما للوالدين الجدار حفاظاً على كنزهما والسب هو صلاح أبويهما..
وقد يكون فساد الأبناء، ضياعهم، انحرافهم، وعدم التزامهم، سببه الأساسي غيابنا عن الرسالة الأصلية التي قال الله عز وجل عنها في كتابه : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ).
هل فهمت الرسالة ؟!
نعم ... فهمت !
إذاً ماذا تنتظر .. بادر حالاً إلى :
1- الاستغفار والتوبة بشروطها.
2- رد الحقوق إلى أصحابها.
3- ترك الربا والبنوك الربوية.
4- الاستشارة والاستخارة.
5- إقامة الواجبات الشرعية.
6- مجالسة الأبناء ومصارحتهم وعقد صلح معهم.
7- مشاركتهم نشاطاتهم وتكون القدوة الصالحة لهم.
8- البحث عن الصحبة الطيبة لك ولهم .
9- كثرة الدعاء على الله عز وجل أن يهديك ويهديهم ويسترك ويسترهم .
إرسال تعليق